روايات

رواية مليكة الاسد الفصل السابع عشر 17 بقلم ايمي الطيب

رواية مليكة الاسد الفصل السابع عشر 17 بقلم ايمي الطيب

رواية مليكة الاسد الجزء السابع عشر

رواية مليكة الاسد البارت السابع عشر

مليكة الاسد
مليكة الاسد

رواية مليكة الاسد الحلقة السابعة عشر

دمعة، بإمكانها أن تسلخ جلد صبرك، لو سالت.
*********************
في القاعه
كان في حالة هياج نعم ولما لا فهذا الذي اصيب اسد ياسين الغرباوي اصغر رجل اعمال وغول الإقتصاد
مليكه: اطلبو الاسعاف بسرعه
معتز بقلق: ممكن يحصله حاجه عقبال ما الاسعاف تيجي خلينا ناخده في العربيه
وبعدو مليكه عن اسد لانها كانت حضناه ومش عايزه تسيبو ومعتز ومازن شالو
وحطو في العربيه ومليكه ركبت معاه وحطت راسه علي رجليها وطول الطريق بتعيط
****************** بقلم ايمي الطيب
في المستشفى
وصلت العربيه اللي فيها اسد المستشفى
ونزلو معتز ومازن وسندو لحد ما دخلو
مازن بصوت جمهوري: دكتووووور بسرعه بيموت
الدكتور: ايه يا استاذ صوتك دي مستشفى محترمه
مازن بغضب: المستشفى دي اسمها ايه
الدكتور: مستشفي الغرباوي
مازن بغضب: وانا مازن ياسين الغرباوي

 

 

ودلوقتي تجبلي نقاله بسرعه عشان نلحقه
وفعلا جابو النقاله ونقلوه لأوضة العمليات
ومليكه قاعده ومنهاره في العياط وبعد شويه جه والد والدة مليكه واسد وجده وجدتة اسد
والدة مليكه قاعدة جمب مليكه وحضناها ومليكه منهاره في العياط
وفجأه الدكتور طلع وقال:
الدكتور:”””””
**************** بقلم ايمي الطيب
عند رائد كان قاعد بيفتكر البنت اللي كانت قاعده علي النيل ويتري شكلها ايه لانه مشفهاش غير من ضهرها
ولكن فاق من تفكيره علي دخول سوزي
وهي بتقول
سوزي بغضب: انت اللي عملت كده يا رائد
رائد وهو قاعد وحاطط رجل علي رجل وساند وشه علي كف ايده وبكل بروود: عملة ايه
سوزي بغضب: انت الي بعت الشخص اللي ضرب علي اسد نار في الفرح
رائد ببرود: اه انا وبعدين اكمل بسخريه: ايه اوعي يكون قلبك حن عليه
سوزي بخبث: انا ميهمنيش اسد انا اللي يهمني فلوس اسد
كنت استني لما اخد منه الفلوس اللي احنا اتفقنا عليها وبعديها كنت قتلته
رائد بغموض: متقلقيش كل حاجه تحت السيطرة
سوزي بلامبلاه: اوك سلام عشان رايحه لأسد
ومشيت
******************* بقلم ايمي الطيب
عند اسد في المستشفى
الدكتور اول ما خرج
الكل راح عليه ومليكه وقفه تسمع هيقول ايه
والد اسد: طمني يابني ابني اخباره ايه
الدكتور: حمد لله على السلامة الحمدالله قدرنا ننقذه
اينعم هو نزف كتير بس قدرنا نخرج الرصاصه ووقفنا النزيف وهيتنقل غرفه عاديه
الكل حمد ربنا
الغرباوي: طب نقدر نخش نطمن عليه
الدكتور: اكيد بس لما يتنقل للاوضه

 

 

وبعد شويه اتنقل اسد لأوضة عاديه
وبدأ يفوق
والكل دخل يطمن عليه
اشرقت: حمد لله على السلامة يا حبيبي
اسد بصوت مبحوح: الله يسلمك يا ماما
والكل قاله: حمدالله على السلامة ماعادا مليكه
ف أسد بصلها
مليكه بحمحمه: حمد الله على السلامة يا اسد
فجأة الباب فتح ودخلت سوزي
سوزي بخبث وحزن مصطنع: اسدي حبيبي اهيء اهيء كنت هموت اول ماسمعت الي حصلك وراحت حضناه
مليكة برقت وهمست لساره وساندي الي واقفين جمبها: دا انا اللي مراته معملتهاش
ساره بخبث: انا لو مكانك اروح اجيبها من شعرها
ساندي بخبث: وانا لو مكانك هديها قالمين واترضها بره قدام الكل
مليكه راحت بصلهم: وانا الي شعله برضو بس تصدقو تستاهل وراحت قامت وقالت معلش بقا يا جماعه
وراحت ناحية سوزي الي عماله تدلع في اسد وراحت جيباها من شعرها وشداها لبره الاوضه وزقاها ورميه الورد الي جابته وراحت قايله: اصل الورد بيسحب الاكسجين من الغرفه وقفلت الباب في وشها
ودخلت قاعدت ببرود
اسد بإستفزاز عشان انبسط من غيرتها: انتي ازاي تعملي كده في سوزي
مليكه: اظن انك لسه خارج من غرفة العمليات ومش عايز ترجعلها تاني فا اسكت احسنلك يا اسد
ومر اليوم والكل مشي وقال ان مليكه هي الهتبات مع اسد
************** بقلم ايمي الطيب
بعد ما الكل روح
في غرفه اسد
مليكه كانت قاعده مع اسد في الاوضه
وكانت ساكته وبصه للشباك
أسد: سكته ليه يا مليكه
مليكة وهي بصه للشباك: اتكلم اقول ايه
اسد: هو انتي مش فاكره حاجه
مليكه بإستعباط: حاجه حاجه زي ايه
اسد بإحباط: ولا حاجه انسي

 

 

مليكه: تمام انا هطلع اجيب حاجه نشربها
وخرجت
**************** بقلم ايمي الطيب
قدام غرفة اسد
مليكه بضحك: ولسه يا اسودي هطلع عينك
هههههههههههه بحبك ياقلب صغيرتك
ومشيت
*****************بقلم ايمي الطيب
داخل غرفة اسد
تلفونه رن
رد عليه
اسد: الو
المجهول: ايه ياعم
اسد: عايز ايه يا حيوان
بقولك عايزه اتصاب مش عايزه اموت
المجهول: الله مش انت اللي قولت
اسد: غور من وشي يا رائد عشان هزعلك
(مفاجأة ايوه رائد عدو اسد)
رائد: المهم كل حاجه تمام ومصدقه
اسد ببتسامه: حلو كل حاجه قربت تخلص
تسريع الاحداث
مليكه رجعت الاوضه لأسد
وجابت عصير برتقال ليه وهي جابت قهوه
اسد: كويس انك جبتي قهوه لاني مصدع
مليكه ومين الي قالك اني جيبالك انت القهوه انت مينفعش تشرب قهوه انا جيبالك عصير برتقال
اسد بغيظ: يعني ايه
مليكه وهي كاتمه ضحكها علي غيظه: يعني حضرتك هتشرب البرتقال وانا هشرب القهوه
اسد بغيظ: بس انا مبحبش البرتقال
مليكة بإستهبال: اه ما انا عارفه انك مبتحبهوش بس اعمل ايه دا العصير الوحيد اللي موجود عندهم حاليا يلا بقا اشرب يا اسد دا حتي طعمه حلو
اسد: لا مش عايز العصير خدي
مليكة وهي بتمسك العصير وبتقربه من اسد: اسد بلاش دلع لازم تشربه عشان تبقي كويس
اسد برفعة حاجب: انت مش ملاحظة انك بالطريقة دي كأنك بتكلمي ابن اختك
مليكة: اسدددد بلاش كلام كتيرر وراحت مشرباه العصير كله غصب عنه
وطبعا اسد بصلها بغيظ
ومليكه كاتمه ضحكها علي غيظه
تسريع الاحداث
كل ابطالنا نامو بعد منقرة طويله بس نامو
في حضن بعض
******************* بقلم ايمي الطيب

 

 

تاني يوم
الكل راح يطمن على اسد
اول مادخلو الاوضه لاقو مليكه نايمه في ح: ض: ن اسد
ابتسمو علي اكتر اتنين بيحبو بعض وبيعندو في بعض
استسلم ايها القلب لماذا العند ولكن لا القلب يريد التمرد لا يريد الاستسلام بسهوله
صحيت مليكه لقت نفسها في حضن اسد
فقامت بسرعه ودخلت الحمام جري بمجرد ما شافة العيله
ومجرد ما قفلت الباب اسد صحي
وبص لقا العيله حاوليه
اسد انتو جيتو امتي
والد اسد: لسه واصلين
اسد: فين مليكة
معتز بضحك: جريت على الحمام اول ماشفتنا
والكل ضحك
تسريع الاحداث
مليكه طلعت وقاعدت معاهم
بس كانت مكسوفه اوي
ولكن فجأة دخل شخص
صدم الكل

 ‏يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مليكة الاسد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى